السبت، 5 أبريل 2014

بمخيم البراجنة يصورالفنان محمد عساف أغيته الجديدة

وأخيرًا انطلاق اغنية "يا حلالي يا مالي" لمحمد عساف، نجم محبوب العرب، "، وتم التصوير في ساحة المخيم الفلسطيني برج البراجنة في بيروت وسط حشد كبير من معجبيه.
وعاد ابن المخيمات الفلسطينية محمد عساف إلى مخيم برج البراجنة في بيروت في زيارة هي الثانية لهذه المنطقة، بهدف تصوير أغنية مستوحاة من التراث الفلسطيني، فاتسعت بوجوده أزقة المخيمات الضيقة التي توافد إليها المئات من محبي عساف.
وتحدث محمد عساف عن الأغنية قائلاً "إن الأغنية تبدأ بـ "يا حلالي ويا مالي"، وهي من التراث الفلسطيني وتم اقتباس هذه الكلمات وبناء أغنية كاملة عليها".
ووصل عساف في السادسة صباحا إلى المخيم ليقظ الأهالي على نغمات أغنيته، مسارعين لملاقاته رغم ضيق المساحة وانتشروا على الشرفات المحيطة بمكان التصوير، أما الأطفال فتسلقوا الجدران على أمل مشاهدة عساف المحاط بالكاميرات.
وقال عساف إنه اختار التصوير في مخيم برج البراجنة الفلسطيني لأنه ابن المخيم.
وانتقل عساف من مكان إلى آخرَ لينهي التصوير في ساحة المخيم، ووقف عساف لوقت طويل على مبنى يطل على الساحة محاولا إقناع أبناء المخيم بالتراجع إلى الخلف كي يتمكن من إنهاء التصوير معهم إلا أن محاولاته لم تفلح.
عاد ووقف بينهم علهم يتراجعون الى الخلف لكن لحظات الفرح التي غمرت الجميع طغت على تمنيات عساف.
وقالت إحدى السيدات عن سبب محبتها للفنان الفلسطيني: "محمد عساف يغني وجعنا وقضيتنا".
محمد عساف يقول إن أبناء المخيمات في فلسطين وضعهم أصعب من الفلسطينيين داخل فلسطين لأنهم يعيشون خارج وطنهم مؤكدا أن المعاناة واحدة.
وأنهى عساف يوما طويلا وشاقا لكن وجوده بين أهله وأحبائه خفّف عليه مشقة العمل كما يقول.
ونجح عساف بزيارة قصيرة بإدخال الفرح إلى مخيم برجِ البراجنة في بيروت فابن المخيماتِ أدرى بأبنائها وكيفية إسعادهم.
وأخيرًا انطلاق اغنية "يا حلالي يا مالي" لمحمد عساف، نجم محبوب العرب، "، وتم التصوير في ساحة المخيم الفلسطيني برج البراجنة في بيروت وسط حشد كبير من معجبيه.
وعاد ابن المخيمات الفلسطينية محمد عساف إلى مخيم برج البراجنة في بيروت في زيارة هي الثانية لهذه المنطقة، بهدف تصوير أغنية مستوحاة من التراث الفلسطيني، فاتسعت بوجوده أزقة المخيمات الضيقة التي توافد إليها المئات من محبي عساف.
وتحدث محمد عساف عن الأغنية قائلاً "إن الأغنية تبدأ بـ "يا حلالي ويا مالي"، وهي من التراث الفلسطيني وتم اقتباس هذه الكلمات وبناء أغنية كاملة عليها".
ووصل عساف في السادسة صباحا إلى المخيم ليقظ الأهالي على نغمات أغنيته، مسارعين لملاقاته رغم ضيق المساحة وانتشروا على الشرفات المحيطة بمكان التصوير، أما الأطفال فتسلقوا الجدران على أمل مشاهدة عساف المحاط بالكاميرات.
وقال عساف إنه اختار التصوير في مخيم برج البراجنة الفلسطيني لأنه ابن المخيم.
وانتقل عساف من مكان إلى آخرَ لينهي التصوير في ساحة المخيم، ووقف عساف لوقت طويل على مبنى يطل على الساحة محاولا إقناع أبناء المخيم بالتراجع إلى الخلف كي يتمكن من إنهاء التصوير معهم إلا أن محاولاته لم تفلح.
عاد ووقف بينهم علهم يتراجعون الى الخلف لكن لحظات الفرح التي غمرت الجميع طغت على تمنيات عساف.
وقالت إحدى السيدات عن سبب محبتها للفنان الفلسطيني: "محمد عساف يغني وجعنا وقضيتنا".
محمد عساف يقول إن أبناء المخيمات في فلسطين وضعهم أصعب من الفلسطينيين داخل فلسطين لأنهم يعيشون خارج وطنهم مؤكدا أن المعاناة واحدة.
وأنهى عساف يوما طويلا وشاقا لكن وجوده بين أهله وأحبائه خفّف عليه مشقة العمل كما يقول.
ونجح عساف بزيارة قصيرة بإدخال الفرح إلى مخيم برجِ البراجنة في بيروت فابن المخيماتِ أدرى بأبنائها وكيفية إسعادهم.

ليست هناك تعليقات :

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

بحث هذه المدونة الإلكترونية

آخر مواضيعنا !

الشبكات

تابعنا على صفحتنا على الفيسبوك .

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

تابعنا على الفيسبوك

المشاركات الشائعة

المواضيع النشطة